مٌنَ نَطِفَةِ جْئتْ ✒
مٌنَ نَطِفَةِ جْئتْ مٌنَ
مٌائامٌُهيَنَ اقًذَرَ
وَصّبّحُتْ انَسِانَ نَاسِيَ نَطِفَةِ قًذَرَُه
تْزُنَطِ وَتْشٌِخطِ ْعلُا الُرَحُمٌنَ تْتْكِبّرَ
نَاسِيَ وَلُاُهيَ وَارَا اطِمٌاْعكِ انَكِرَُه
ُهوَاكِ فَيَ الُنَفَسِ لُاصّلُا وَلُااسِتْفَغًرَ
وَلُاصّحُا مٌنَ ُهوَا الُوَسِوَاسِ فَيَ سِكرَُه
اذَكِرَ اذَا الُمٌوَتْ جْالُكِ كِيَفَ تْتْحُسِرَ
وَكِيَفَ تْنَزُلُ ضُلُامٌ الُقًبّرَ بّلُ حُسِرَُه
مٌحُدِ تْمٌشِطِرَْعلُا الٌُخالُقً وَبّلُ مٌنَكِرَ
يَشِتْيَ جْنَانَُه وَُهوَُه ْعاصّيَُه فَيَ امٌرَُه
الُنَارَ مٌئوَا ضُْعيَفَ الُنَفَسِ ذ َيَ ااغًتْرَ
وَغًرَُه الُُهوَ وَلُوَسِوَاسِ غرَرًََبُّه
مٌنَ تْابّ لُلُُه رَبّ الُكِوَنَ وَاشِكِرَ
يَغًفَرَذَنَوَبُّه يَجْازُيَ الُْعبّدِ ْعنَ شِكِرَُه
فَتْبّ اٌخيَ قًبّلُ مٌوَتْكِ لُلُحُيَاُه سِكِرَ
مٌايَنَفَْع الُتْوَبّ لُوَ غًرَغًرَتْ مٌنَ امٌرَُه
سِــــْعدِ دُِهمٌشِ✍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب