مشاركتي في مجاراه منتدئ شعرا۽ العرب
كل الذينَ طغوا بالموت كم هانوا
واصبحوا كرماد النار او با نوا
اين الملوك الذي خلنا تجبرهم
يُنازع الموتَ من حيثما كانوا
كسرئ وقيصر والنمرّود ما بقيت
عروشهم والمّمالك بعدما فٲنُ
ٳن الحياة كفلك البحرِ تركبها
بئس السفينة ٳِذ ما كنتَ رّبانُ
فلا تميلاً للأهوئ واحذر ان
يكون شكركَ للرحمنِ عصيانُ
وكن مع الخير في درب الهدئ علماً
برّاً نصوحاً لِنصح الخلقِ لقمانُ
كي تحرز الفوزّ في الاخرئ بلا
كللٍ
ولا مذلهِ او. كدٍ وخسّرانُ
عمار شيزر
عمار شيزر
ردحذفلاول مرة اتشرف بمعرفتك اهلا بك اولا
ثانيا
نصك جميل ومنقن ورائع
في عجز البيت الثاني هناك نقص في الوزن
لو كررت من مرتين سيستفيم الوزن
اقول كررها مرتين لتبيين الخلل وليس لاعتماد ما اقول
والممالك وعروشهم جمع
وفان مفرد مرتبط بما سبقه كنتيجة لسبب
وهنا اختل السياق قليلا
تميلن وليس تميلا
للاهواء
وليس للاهوئ
يكون شكرك للرحمن عصيان المعنى هنا غريب كيف يكون الشكر عصيان
وايضا عصيان بالفتح
كونها خبر كان اعتقد
بلا كلل
كلل مكسورة
وينطبق الكسر على مذلة وكد وربما خسران
ربما قلت لست متاكدا
اشكرك على المشاركة