أي نعمة أجمل من أن تكون لا شيء بالنسبة لكل شيء، أن لا يشكل غيابك إزعاجا على أي مستوى لأي كائن. تتصرف وفقاً لما تعنيه لنفسك وحدك، أو ما يعنيه لك الآخرون - ربما- كنوع من الأنانية والتطفل.
من المهم أن تظل دائرة اهتمامك وارتباطاتك ومشاغلك حلقة مفرغة إلا مما يملأها به مزاجك المفرغ أيضا.
ليكن حضورك خفيفا، لطيفًا، وغيابك أخف وألطف.
#حمزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب