التعلق نصف موت والحيرة نصفه الآخر
هنالك أمامي مصيري الحتمي وقراري النهائي وكأنني أعبر السراط في إمتحاني ما قبل الإستقرار أحاول بجهد التوازن كيف لا أندم لاحقا برغم أنني لا أجزم وصولي لنهاية المطاف دونما مشقة أو ميل لأحدهما
قلبي شقي جدا ومندفع، بسيط ومهمل بعض الشيء حيث أنه لا يتحمل مسؤولية تهوره وحده دونما ضرر يلحق بي هنا يأت دور عقلي ويكمل ما تبقى من لوم وعتاب بقساوة معظم الأحيان..
يتعلق القلب فيكون نصف الموت حينما لا يجد ما ينصفه أو من يحتويه ويقدر حبه وتعلقه.. ويكتمل الموت حينما نحتار في اختيار الأنسب لنا والوقوف إما بجانب المندفع فنندفع أنا وقلبي بقوة أو المتراجع المتردد دائما فأقف مع حكمة عقلي وكلاهما في نهاية المطاف مرهقان
✍🏻
*༺إلهـــ"القبيلي"ــام༻*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب