(على وشك الرحيل)
بقلم الشاعر عمرسالم الحشيبري
سآراك في قلبي
حبيبا جمعتنا الذكريات
والآن يا كل المواجع
في القلوب دلني
من اين لي وطن بديل
انا من بصدري
مذبحه
و من الكل. الجهات
وخديعت الحب الذي فينا يرور عن بديل
انا من بسمك
قد كتب قصيدا
ولربما قلبي احبك و(على وشك الرحيل)
لاكنني ماخنت
حب في فوادى
. وقد كوى
وتقول اني خنتك
قلبي واحشائي ولم رآى بديل
سأغادر الدار الذي
بالحب كان لنا بدايه
لان الحب اصبح كـ الجسم العليل
ما خنت حبي
واشتياقي
حتي حياتي دمرت
وما عادت حياتي
شبكتني بحبك المجنون اتمني مماتي
كانت حياتي بل اخنتها الظنون
صليت حبك
في محراب
كل العاشقين لماذ (تخون )
يا الخائن الغدار
قف سجل آن حبي لن يزول
آترك يداي
وترك وفوادي في الظلوع لا يزول
أدري باني قد وعدتك
ان قلبي مسكــنك
سيكون مشواري بقلبك دائما
حبك في قلبي قد افاق الستحيل
انا ـ اسف ـ
. قف يازمن
سجل. على وشك الرحيل
الحب مات
! وما مات حببه:
بل كا ن كل شي في فوادي. يفوقه
قلي بربك قد نسيت
فلربما انت ولا غيرك سوى
سكن الفواد وكان حبي والحما
هانت حياتي كلها
ولربما انت غذائي وانت الطبيب قلبي العليل
قف وسجل قصيدتي
اني انا المدفون في ليل الظلام
قهرا وفي صرح المنايا
الان أدفن عاشق
من اجل حبي أن يعيش
لـــ عمر سالم الحشيبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب