لـــ عمرسالم الحشيبري
ــــــــــــــــــــــ
(الُتْفَائلُ )
فَكِمٌ مٌنَ ْعاشِقً يَُُُُهوَى الُغًرَامٌا
لُُه الُدِنَيَا فَغًرَبُّه وَمٌالُتْ
وَكِمٌ ذَاقً الُمٌرَاُه مٌنَ زُمٌانَ
وَكمٌ اشِدِى بُّها لُاكِنَ مٌَبّانَتْ
ُهيَ الُدِنَيَا وَلُيَسِ لُُها ْْعشِيَقً
بّذَكِرَ الُلُُه فَيَُها قًدِ آزُانَتْ
لُنَا الُاحُلُامٌ وَالُاجْرَاحُ دِوَمٌا
وَلُا يَوَمٌا مٌنَ الُايَامٌ كِانَتْ
(تْفَائلُنَا)بّاْعيَشِ الُكِرَمٌ يَوَمٌ
وَلُاكِنَ لُاسِفَ الُيَوَمٌ ُهانَتْ
ُهيَ (الُيَمٌنَ)الُتْيَ قًلُبّيَ ُهوَاُها
ُْهيَ جْنَتْيَ الُيَـمٌنَ وَزُالُـتْ
انَا صّليَتْ حُبّيَ لُكِ صّلُاةِ
وَتْسِبّحُ الُاُه بّكِ اسِتْْعانَتْ
وَانَا وَالُشِْعرَ وَقًفَْنَا جْمٌْعيَا !
لُنَتْْعمٌلُ وَنَكِتْبّ ايَنَ كِانَتْ
حُرَوَفَ الُشِْعرَ تْسِالُنَيَ سِوَالُ
بّرَغًمٌ الُجْرَمٌ لُمٌاذَا مٌا.اسُِهانَتْ
فَْاْعذَرَ ايَُها (الُشِْعرَ) ْعذَرَ
ُهيَ محُبّوَبّتْيَ وَْعمٌرَيَ مٌازُلُتْ
انَا حُبّيَتُْها طِفَلُ رَضُيَْعا
وَكِمٌ (احُبّا) لُُها قًلُبّيَ وَرَكِاتْ
انَا حُبّيَتُْها مٌنَ صّغًرَ سِنَيَ
ْعشِقًت ُْهوَئُها الُطِلُ الُمٌبّارَتْ
ُهيَ مٌنَ اكِتْوَتْنَيَ ْعنَدِ كِبّرَيَ
فَلُا اصّمٌتْ وَلُا يَمٌكِنَ اسِاكِتْ
انَا الُاوَطِانَ َ قـًدِ ْعلُمٌنــَتْيَ
بّان الُقًلُبَّ الُحُبّ لُلُيَمٌنَ مٌازُلُتْ
رَبّوَْع الُحُبّ قًدِ زُارَتْ فَوَادِيَ
شِغًوَفَ ْعاشِقً بالُحُبّ كِانَتْ
كِلُمٌاتْ
ْعمٌرَسِالُمٌ الُحُشِيَبّرَيَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب