حضنتهـا والدمع بيني وبينهـا
وهـاكذا كل مودعـا مشتاقــــُي
مت ضٓماء بالله اسـقني سـاقـي
من نهٓركـم الصـافي الدفــاقي
ودعتهـا وبـيـني وبيـنهـا والنــار
مـن حـسٓنهـا زاغـت لهـا الابصار
مـن الجمال حـاطة بـه الاشٓـــرارُ
افـاتن الصحـراء ام الانصـــٓارُ
عنـد السماع لصـوتها غنت لها الاطيـارُ
ونغـمات قلـبي دقـت الاوتٓارٰ
ياهـاجسـي خليتنـي محـتارُٰ
يامـن سكـنتي قـــلبي مقـامكـي
واقرار
اعلٓن قلـبي لفـراق فــرارُ
قـــلبي هٓو مسـكـنك يَاذَا الغزال
والدارُ
شنت دموعي عليـك تهطل الأمطار
يانـشوتـى في بكـرة الاسـحـارُ
يـانســمتي فــي ظل ذاالاشــجارُ
✍🏼مطيع اللهبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب