حبيبٌ الأحلام
ياحبيبا جاد من ماء الحروف
يروى حبيِّ لاتساويها الوفْ.
عزَّقدرى فأسرني طيفه
صادني صدفة من بين السلوفْ.
كنت شارد باحثا عن ضيعةٍ
فاتاني فارسا نداً ألوفْ.
حثني عمَّاأريد ما الظُّروف
قال ظرفي أينماعيني
تشوف.
قال:لي مرحب إلى أهلي،ضيوف.
عند داري حيث أصلي والسيوف.
الف أهلاًألف مرحبْ
بالأنوف
إنَّ أهلي سوف يصطفوا صفوف.
وغدا نصبح حبيبين بالديار
مايهمك ياشريف بين
السعوف.
ومشينا دارها كانت
حصوف
مثل ليلى باسمة عندالوقوف.
ودخلنا بعد إستقبالٍ كريمٍ
وتجمع فرحناالحيِّ .والدفوف.
وعَقَدْناعَقْدَنا بيدُ الكريم
وتباركنا التهاني بالصنوف.
يومهاإنّ قلبي إرتوى
وروى القلب وريدي من كفوف .
إنَّه الحبُّ الذي غافلته بين بحثٍ وتصبروكسوف .
جاءني حظي من سابع سما
قالوا طيب لك مثلك بالقطوف
أشكُرُ الرازق حمداً وأطيْع
من يعلمنا التقيدكيف نطوفأ
أ.عبدالعزيز العنتري .
26/11/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب