شمعةٌ وقلب��
أظأتُ شمعة ذات ليلة
وأنتظرت مجيئه في صمتٍ
مضت الثواني والدقائق والساعات
ومن أنتظرهُ لم يأتي
مر الوقت كأنهُ دهرٌ
ومذاقهُ مرٌ يؤلمُ
ذابت الشمعةُ وذهب الليلُ
أما أنا فما زال نظري على الباب
لعلهُ يفتحُ
ومازال قلبي يحمل أملاً ،
ومازلتُ أظيء كل ليلة شمعة
ومازالت الشمعةُ تذوبُ
����زهرة التوليب����
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب