هل أنت كنت من أحدهم?
سؤالا يغلب عليه الظن والتخمين ،ليس معلوم لدي ذلك ولكن حديثك عن أهم قضية مجتمعية شخص الواقع وكما اقرأ الأحداث والشواهد فهي محتملة،الحدوث دون الاستحالة.
وكما تحدثت عن الضحية والجلاد فالرجل لايثق بامرإة تقول له أحبك !
هو ليس كراهية بالمرآة أو لأنه قاسيا لايلين له قلب؛ بل لأن المرآة فشلت قبل أن تهديه الحاء والباء من كسب ثقته بها بأن الحب مختص به لابغيره بطريقة غير مباشرة .
وهنا المرآة لها نصف عقل إن لم تكن دون عقل ؛لأنها احتكمت للعاطفة وخرجت عن القاعدة بالتعامل ﺕدفع بالتي هي أحسن.
وإن وجدت علاقة مثلا متبادلة ماهي الدوافع و الأسباب التي تجعل الرجل والمرآة يعتقدوا بأول ماتخط أناملهم بحب بعضهم بعضا ليكون زواج مستقبلا!
هذا يحدث نتيجة التخلف الفكري لرجل والمرآة جعلوا كل تعارف طريقا لزواج بفترة قصيرة.
وتنتهي كل هذه القصص بأن الرجل غدار والمرآة ضحية والرجل جلاد ،وتتحلى المراة بالوعدلانسياب العاطفة لتحقيق الحب.
ويتحلى الرجل بعدم الثقةلإنسياب الظن والشك بأن المراة خائنة ،لذا يختار وينسى العهد ويصر أن يكون غدار.
بغدر وخيانة العهود وأحيانا يحلفون بالله ثم لايبرون بأيمانهم ،فيشك الرجل وصولا لدرجة الخيال فيغلب عليه الظن
فلايفي بشيء مانطق به، وتبكي الأنثى وقلبها رق وغشاها الحزن والقلق ويرى دموعها الرجل بأنها دموع التماسيح ويهدم كل ما بناه دون شعور ورحمة وخجل
حاولت بقدر الإمكان أن تكن نظرتي عادل بغية الإنصاف والعدل.
ماذا ?لوكنت أحدهم لأقطع الشك باليقين واكن من الصادقين.
"Theyazen
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب