نهايةٌ قدري… ..
لهفةٍ من فيضْ الشجن ، تلاوت تتلئ ليلاً ، وأنا مازلت أتوق كعادتي لم سيحصل لٱ حقآ ،
هل كان عيباً حينما اسميتك قدري ، أم العيب فيني ،بأناملي حينما لم تتوقف عن رسمك بمذكرتي ، لم ترتب جيداً لذهابك
فجأة وكرهك رغمٌ عن أنف روحي ، كل ماممرت بهِ بشعٌ للغاية العظمئ ، لعظمة كونك القدر
وأنا الروح المتشبثة بك ، أي عفوية هذه الذي تأتي بك عاشقٌ
وتلقي بك محرومَ
نعم،،..
إنه النهاية الآخيرة والمحطات التي كان لآزٍمٍ م̷ـــِْن أن تعبر سكة الحديد مبكرا ،فقد حان وقتها فقد أوجعني قدري المعتوه ، لقد حرمني لذة ٌمامعنئ أن تكون سعيدٍ وأنت بقمة بؤسك، لقد جعلني عارية أمام جبروت قاسٌ سلب مِڼـّي براءة
روحي ولطف
حفاف شفتاي ، أعترف بأنك كنت خطيئة أعوامي التي مضت وخطيئة شهوري السابقة
تعويذة ما باتت تطاردني مجرد مرورك م̷ـــِْن مخيلتي ، جبروت طغيانك بات رغمٌ قساوته إلا أن فِيَھ بلسم يرطب كل تجاعيد قدماي ، لَـگِنْ الحقيقة أن لطافتك بتلك الآوانه هي م̷ـــِْن أذتني .كشفت حقيقة زيفك
وكان زيفك رصاصة أصابتني بجانبي الأيسر ، بتلك. الساق م̷ـــِْن أسفل أناملها لٱ أعلى كتفها حرمت وقتها أمنيات وكل أمنياتي لم تخلد كما ظننت لن تتحقق كما رجوت ، لن ألهو كباقي الفتيات السعيدات لن أحصل علـّۓ ماأتمنئ بعد الًيَوُمًِ… .
أيا قدري… .
فعلا كنت نهاية موجعة ونهاية طقوسك الآن علـّۓ سرير أبى الحياة…
والذنب كان خطيئتك…..
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب