همسةٌ في الأدب
إن روعة البيان وسحر الكلام غير قادرين على التعبير في هذا المجال الأدبي الذي تحدث فيه الكثيرون من عظماء الكلم وأساتذة البلاغة، وما أنا الآن بطرحي البسيط – إلا كنقرة العصفور في البحر العظيم، أحاول – متورطًا ببساطة لغتي وضعف بلاغتي استعارة ما أوتيت من علم البلاغة وما تفتق عنه ذهني من قوة البيان للحديث عن هذا الموضوع المثير للاهتمام والذي يعتبر من أقدم الموضوعات الأدبية الحيوية في أن لكل منا الحق في التعبير في رأيه، وبالتالي تتبلور الأفكار لتشكل عقولنا ليبرز توهجها واستنتاجاته تتأصل كلها في العقول جملة وتفصيلًا.لتصف شامخة واقفة إحترام لحياكة شذرات وهمسات قليلة بحق
اللغة فاللغة تظل أكبر مماأن يقال فيها
لغة تجسدت الروح فهل م̷ـــِْن مدكر يعي جمال حروفها… .
لغتي أنتِ… .
سادةٌ بل عنوان قصيدة وحبك سرد
فولاذي ، تتمحور حروفها الملكات سبع
لغات فقمة الجمال لوعه الشوق في وكانتها بحور حفيفة عفيفة الحسن ، بخلجاتها عزف متمرد
الغايات،بك أتمتم عجزي ، وأحومٌ بسادة البلادن والعرب ، بك ياقادتي أعجوبةٌ تذهل الحيارى ،وتعجز إرباب البيان
والمعلم المحترف ،بك أنجو وبك تهون
كل الأخطاء الشائعة بدروس الأدب وعجز البديع ، وجمهرة المعاني عن تلذذ صوتك صَ بالفتح
فكيف النغم آله موسيقار خرافية
تتبجد قارعة الشعوب وترعب زندان
تقابل جبال نهدان وتصبح هي أسطورة
حضارات وتعدد شعوبٌ الميادين أصالة عريقة…
نفوذها همزة فاتنةٍ المغزئ ،مفرداتها قوية تبهر سيوف
القوافل قافية
وتزهر بحروفها… قناديل السلامٌ…
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب