كبتُ جفوني ، وتجاعيدٌ عيناي، تذرف الدمع من خلف الجسد ، ماذنبي إذا لم تكن أنفاسي تتنفس بعمقٌ وهدوء ، فقد بت جسدٍ هزيل يهجو ويرثي مابال روحي ، لاتعي مابال دمعي لٱ يقف آأهو مكتوبٌ عليِّ أبقى حزينٌ ،لكن ماهو ذنبي إن لم تتسع أرضي لركام قلبي، لبؤس عيني ، ماهو ذنبي بعدإن جعلتني كدمية مهجورة بإرض خافته
لايمر منـِْهـ♡̨̐ـِْا إلا منغصو الأرق…
لم أعد بذاك الشغف نحوك فقد أحرقت أوراق خريفي ، ونزعت تورد ربيعي ، لقد تيبست لكثافة صيفي وتكدس قدماي ،وأنا علـّۓ أعتاب نافذتي ،أقتل كل ليلة وكل يوم
كيف ڵـڱ أن تعيش بهذه القسوة ، ماذا عن الوعد الذي تعاهدنا ، وعاهدت حزني أنك ستكون ربان نجاةٌ… يالبؤسي…
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب