الليل طوَّل وأُفق الفجر بعد المَقِيم،،،،،
لأعوام كِن النهار أصبح غريب المُقَام.
غريب في شعب إرثه ضاع وإبنه عقيم،،،،،،،
من بعد وصف الأطباء عاد فيه السٌقام.
من يوم آمن بوصفات الفقيه القديم،،،،،،
كفر برحلة علاجه بإمتهان النظام.
واليوم عقله عقيل أفكار حاقد أثيم،،،،،،
نسى بتأثيرها أيش يعني زمان الإمام.
✍علي.محمد.دويد.ad
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب