(هُبلٌ) يُطلُ مجدداً من جِدة
و(يعوق)صرخته تُزلزلُ صعدة
والناس بين معارضٍ ومحايدٍ
ومناصراً ومباركاً وبشدة
.
.
و(ترمب) قد أضحى بقدرة قادر
يا أمة الإسلام فينا عُمدة
.
.
فنراه يضحك ساخراً مُستهزءاً
ويقول أين حليبكم والزبدة
.
.
يا قوووم أفتوني بحق محمد
هذا الضلال تقدم أم ردة ؟
.
.
.
.
#محمد_عبده_أفلح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب