فظل الاستغفار
بشرئ لمن ردّد الأِذكَار وأستغفر
يجني السعادةَ يهناء بالسلأ يزخر
ما أجمل الذكر يُشفي كُل منغصهٍ!
والقلبَ يبدُ كَمِثلُ الرونقَ المزهِر
أيقض همومكَ يامحزونَ واهجِرها
وأذكر الهَكَ بالتسبيح لن تُقهر
لاشي يُغني عن الدنياء بِ أكملها
غير الهدايهِ في جوف الثراء تُقبر
فا أذكُر الهكَ تغدُ الروح راضيهً
والمرُ يبقئ بِقلبكَ مِثلماَ السُكَر
من عارض الوحي لادُنياء تُخلدهُ
كلاَ ولا من لهيبُ النار إن يُغفر
يمضِ كئيباً من الاحزانِ مكضُوما
والهم كالسيل في وجدانهِ يكثر
إن كنتَ تصبُ الئ اُخراكَ مُلتزماً
نعم الطريق وحق الخيرُ إن يُذكر
كن كالنسيم ٳذا ما الغيمهُ ٳِنتشرت
اضحئ يُبعثر من مضمُونها الاكبر
ما أجمل الروح والٲفاق تحملُها
سحابهً في سماء احبابها تمطر
الشاعر البرنس عبد الصمد العزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب