*ياقائد الإف ستعش*
*بقلم الشاعر عبد الفتاح الراعي*
ياقائد الإف ستعش قلي مالذي سويت
هديت سقفـ البناء على من فيه وفنيته
هل ياتُرئ اتحققت قبلـ القصفـ وتحريت
على الهدف ذي حضرتك بالقاع سـويته
ايـش ذنبـ الاطفال والنسوان ذي فالبيت
غير انهم بعيش اااااالعز كلاً شل حريته
مـاهم بمثلك ياغبي في يومها اترجيت
ترامب واحــنيت راسك لقدامه وحبيته
كم يا مجازر ياااااالعين سويتها وذريت
حقدك على كـمن برئ ايظاً ووووصبيته
اسفكت دم كــمن بريئ يابعم وتعديت
علـــــى حـــــرمة الله ذي فضلها على بيته
اينه ضمـيرك ذي علــيه اكــبرت و تربيت
و حفظك كتاب الله و علمك ذي تلقيته
أين الحـــياء و المبــــــادئ ذي بها اترقيت
و الصفات النبيلـه و الخُلُق ذي تداعيته
اااااانا اليماني مـثيل الطود قـد ارسيت
رفعت راسي فوقـ سُحُب الجـو وعليته
ان كان قــصدك تذلني والقسم ما ابليت
اخزيت نفسك ووووووكل العار شــليته
لا تحسب انك با تمشيني على مشتيت
او تغزني يوم و الوطن تعمل بتشتيته
انا الـــــذي بافِتّ أبوكم فَــــتّ في تَفتيت
دام المُسَيّر معيـ طار مُشك حان تفتيته
معا الله بالقاصفـ علـيكم ياغبي اسريت
يترصد اهدافكم ونت لاشفته ولا ريته
شركة أرامـكو بقاصفـ تــــ2ــو قــد اتغديت
وقبل امس بــكروز. مطـار ابهاء تعشيته
على مطاراتكم والمصافي واجبيـ اديت
وهديت قواكم هــــد والمخزون صفيته
لا تحسب. الرد خلص عادنا إلا. ابديت
لن ينفعك من بــــــ حربك المشؤم زتيته
قال المثل من علئ النيران صب الزيت
شعلة النار تحرق اصابيعه مــع ايديته
*حقوق النشر محفوظه*
*18/6/2019*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب