آن الاوان
أما آن للقيد أن ينكسر
وصوت نداء الشعوب بان ينتصر
وهذا السكوت كصمتِ الحجر
بان ينفجر حلولاً لدفع الضرر
بكاء اليتامى صراخٌ أَمَر
ليسمع صداه جميع البشر
وتلك الصواريخ
صراخ اضر
تُدمي القلوب لحلفٍ كفر
تمر السنين وتعبر
شهور
وكل القضايا لديهم
تدور
فلا حل ياتي فاين ؟"
اهتزاز الشعور
ٍ تسوق الشعوب إلى المحتضر!
باسم السلام وجيش قذر!
باموال نفط تَشكل خطر
بتضليل فكر ومال غدر
تحاصر شعوب فدمُُ
هدر !!"
فيأتي صدى الموت بصوت ً يدور ً
يئن يصيح ويعلن "" خطر!!
ينادي الشعوب لاجل الحياة
فهل من مجيب""
لرفع الحصار و دفع الضرر؟
شعبٌ الصمود بحجم الوجودانتظر!
شعب تحدى ليصنع صبحً اغر!
يصنع بطولات يرسم صور !
من الطهر والخير اين المقر؟
يعاني المآسي يقاسي الامر
فسحقا لطاغية في سقر فويل لحقد وجرم فمن ذا اعتبر!"
فشعبي ابيُُ كريم فكيف احتقر!
هو البدر بين النجوم والبدوروهذا المقر!
وكل فراعنة الغدر راحل
ككوكب يدور!
طواغيت حقد مقره سقر!!
مجازرٌ ابادةٌ ستبقى صور
لأرض تُهدم و تُحرق شجر
تخلط وجوهاً بجمر الحجر
بصورة لابشع حروب البشر
فاين المفر واين المقر
فهل من بصيص
وهل من ممر؟؟
فدعوة مظلوم تنبئ بشر!
ٌ فهل من تبصر
ووجهة نظر!
فكيف بدم يضيع هدر
وهل ضاع منا ضميرالبشر !
وهل مات احساسهم ونتحر!
وداعا لدنيا تموت المشاعر
فيها
اين البشر!
وداعا لدنيا يموت الضمير
وهذا اشتهر!
تموت الاحاسيس
بين فؤاد اندثر"""
امة الصبور الحيمي
*. 🇾🇪تحيا.الجمهورية.اليمنية.ag*
▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب