وطني الجريح !!..
أيا وطني الجريح فداك نفسي .
وما تشكوه قد أعيا طبيبا!.
كم ألم وكم وجع تعاني .
وذاك الداء أحسبه رهيبا?!.
لقد ناديت في الظلمات ربي
يمن عليك كي تشفى قريبا.
وحاشا الله يخذلني إلهي.
متى أدعوه في ضر مجيبا.
هو الرحمن جل علاه غوثي .
به انعم وكيلا أو حسيبا!.
شعر : صلاح محمد المقداد - اليمن -
12 أكتوبر 2019 م - صنعاء -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب