الثلاثاء، 15 أكتوبر 2019

وطني الحريح بقلم الشاعر صلاح محمد المقداد

وطني الجريح !!..

أيا وطني الجريح فداك نفسي .

وما تشكوه قد أعيا طبيبا!.

كم ألم وكم وجع تعاني .

وذاك الداء أحسبه رهيبا?!.

لقد ناديت في الظلمات ربي

يمن عليك كي تشفى قريبا.

وحاشا الله يخذلني إلهي.

متى أدعوه في ضر مجيبا.

هو الرحمن جل علاه غوثي .

به انعم وكيلا أو حسيبا!.

شعر : صلاح محمد المقداد - اليمن -

12 أكتوبر 2019 م - صنعاء -

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *