بيتا من زجاج مهشم تملكه، وما هشمه الا طوب من سيء الكلام ترميه بيوت الخلق يعود إليك بنفس القوة وأقبح مما تتصور.
ليلى السندي
وفقير المال القناعة تغنيه، وفقير الأدب أنى له سترٌ.
ليلى السندي
يعيب الفقر وليس بعيب يشار إليه، وينسى أدب تناثر منه.
ليلى السندي
لا تعيبن فقر كتبه الله لي، فخير الله لازال يحيط بي. ربما غدا تدور الأيام ويرسل حسبانٌ من السماء يحيط بمال تفخر به فيغدو هباءً منثوراً.
ليلى السندي
تنظر ساخراً، وكأني بك تنظر للمرآة ليس إلي.
ليلى السندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب