بداية الحنين
كانت حكاية لاغير.
وحنين.
لذلك الغائب
الحاضر بخاطري
وكلما قرب اللقاء تتجمد الأحاسيس . ليس فرحا..
وانما خوفاً ماذا يخبئه لنا القدر..
أحقا لقاء على رصيف السعاده والهناء
أم عناء لروح
غلبه الشوق فبكى
ثم بكى..
وماكانت ياعزيزي
إلا لحظة من عمر البداية.
فحياتنا حنين
وليس لها نهاية
كما نكتبه بقاموسنا المحيط... ..... .... .. أبو الأمير إسماعيل بن عامر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب