الاثنين، 9 ديسمبر 2019

دمع الحنين بقلم لأستاذه سناء العشيري



في سجال الترانيم
. دمع الحنين 

اغرورقت عيناك حين ذرفتها 

.....يوم ابتعدنا حينما فارقتني 

سلمت ذكراك الجميلة حينها 

....واوراق وردك. عندما اهديتني 

ومسحت دمعات الحنين بوقتها 

....واهديتك المنديل كنت به احتمي 

من حرقة الاوجاع حين نزفتها 

.....ومزجتها كانت عصارة من دمي 


فالتشهد الدنيا بكل قطوبها 

.....اني المتيم بك بدون تندمي 

فبدت بي الآمي تموج ببعضها 

....فاراك بستاناٌ بروحي. مغتني 

من كل عطرٍ قد سقيت جذورها 

.....كي ترتوي من نفح عشقي المنتمي 

ساحنط الازهار بعد بلوغها. 

....سدرة فؤادي بالمنال المبهمي 

 واسبح مع عبق الورود باسرها 

..... وابني بهيكلها غرامي. المفعمي 

واعاتب الفل المنمق حينهاااا

.....ويكون لي صدراٌ بحضنه ارتمي. 

                ا. سناء💫

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *