وليلنا الدامس،،
لاشيئ نراه من عتمة الحرب ،
في وحشة الفقر
في سفر السياسة ،
في كتاب البلداء
مصطلحات ليس لها هدف
ليس لها وضوح
ليس لها مبرر سوى زيادة الطين ماء
وزيادة النار زيت
لا أمل من البشر الذين لهم مآرب كثيرة
ليستذلواشعوباًليكون سوقا لهم فقط
ولايرفع رأسه في طلب الحرية والكرامة والإستقلال.
سوقاللإستهلاك ،، يتصارع فيه المعتوهون
والهاس والنامس،،
يمتص ماتبقى من دم أنا في الظلام ،،
أرثي لحالٍ عن كثب.
.
أنا في
لاشيئ نراه من عتمة الحرب ،
في وحشة الفقر
في سفر السياسة ،
في كتاب البلداء
مصطلحات ليس لها هدف
ليس لها وضوح
ليس لها مبرر سوى زيادة الطين ماء
وزيادة النار زيت
لا أمل من البشر الذين لهم مآرب كثيرة
ليستذلواشعوباًليكون سوقا لهم فقط
ولايرفع رأسه في طلب الحرية والكرامة والإستقلال.
لاشيئ نراه من عتمة الحرب ،
في وحشة الفقر
في سفر السياسة ،
في كتاب البلداء
مصطلحات ليس لها هدف
ليس لها وضوح
ليس لها مبرر سوى زيادة الطين ماء
وزيادة النار زيت
لا أمل من البشر الذين لهم مآرب كثيرة
ليستذلواشعوباًليكون سوقا لهم فقط
ولايرفع رأسه في طلب الحرية والكرامة والإستقلال.
سوقاللإستهلاك ،، يتصارع فيه المعتوهون ،، يتصارع فيه المعتوهون
والريح يبدأفي الهبوب،
والفقر ينخر والخطوب ،
والويل تحمله الحروب ،
والجهل ران على القلوب ،
والضر زاد من الغروب.
ماذنبنا نحن الشعوب،
نحن الجميع اليوم تسكننا الثقوب،
في عسرنا،،
في جرحنا ،،
في بؤسنا ،،
نلقي المشقة والكروب.
ولا دواء من طبيب،،
إلا الشموس على المغيب ..
فمن الحبيب ياإلاهي
بقدرتك ياتي ،يطيب،،
هل غارت الأسماء ،،
ولاحظ ..
ولانصيب
أرضي خصيب. !!
مالمسألة ياأرضنا هذا المشيب،
هذا الحصار،،
والليل في هذا المدار،،
ألأننا نحفر ثقوب للتنفس من مضار ،
ألأننا بضعفنا نحمي الاساور و الجوار
ألأننا أهل الوفاء كالمنارة والفنار،،،
ماذنبه أبي "البلد"
ألأنه حر اليف يرفد
ضعيف ،،يأوي الحتيف،،
يُكرم يُضيف ،،
يؤمن نظيف،،
حر عفيف ،،مايُشترى
مهما أفترى الطاغي السخيف.
إن البلد حر الولد ،،
عالى المكان نفسه ظريف.
ماذا يرون المعتدين ،
يهدوا الظلام والرابعة من النهار ..
المنقذون والطامعون هل يدركوا أنّاكبار
نصبر إذا حان الدمار
لكن غدا سيعلمون من الخيار ،،
ويسحبوا أذيالهم نحو البحار.
نحن اليمن كرسي الزمن نهوى الحوار.
أ. عبدالعزيز العنتري .
24/10/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب