والذين أصابهم البؤس..كانوا على بُعدين وشيئا من صبر قليل، لينالوا ما تمنوا، لكنهم اختاروا نهاية مستعجلة فكانت العاقبة عشوائية ومؤلمة !
شكرا لأصحاب الباصات الذين جعلوني أفكر كثيرا بما كتبوه على خلفية باصاتهم
((لا تفكر وفي السماء مدبر))
ولكن هي النفس البشرية
((خلق الإنسان من عجل))
رحم الله أصحاب النهايات البائسة التي كانت خيارا مستعجلا من أصحابها.
صفاء #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب