✒مشاركتي ✒
في ►►►يوم التميز ◄◄◄
كمايلي
►►►►دموع الشوق◄◄◄◄
البينَ يُؤلِمُنيِ وَالقلبُ مُضْطَرِبٌ
يَامنْ لِغَيرَكِ لاَشَوقاًوَلاَنَوحُ
لَعَمْرِيِ إِنَكِ نُورَاً يَسّْتَظِيئُ بِهِ
لُبّيِ فَيَنْظُمَ شِعّرَاً طَيبَ اَلَفَوحُ
لَئِنّ تَعُودِينَ أَبّهَجتُ اَلمَلاَطَرباً
َالدمعُ منْ مْقلَتيِ بالخدِمَسفُوحُ
هل تعلمينَ بأن العظمَ في وهنٍ
والسُقمَ أنهكني والحالَ مَفظُوحُ
ماذا تَظُنينَ من مُظنى صَبابتهُ
إلاعلى الفرش ملقياً ومسطوح
اناالذي إِشتِيَاقي جِدَّ مَزقني
وأستوطن الصمت أجزاءً مذابيح
منئذرحلت روحي غادرت جسدي
لولاكِ لاقلبَ يَقطنني ولارُوحُ
أتقنتُ حُباًوصَيّغتُ الهوى حُلالاً
إليك أنت فهذا الحب مسموحُ
ياَحَبّذاَ لَوُّتَعَوُدي الآنَ مُسرِعَةٌ
قبلَ المَنيةِ إنْ القلبَ مَجرُوحُ
هَلّْأأتيتِ لِيُشفَىَ كَامِلَ الألمَ
فلتعجلي إن بابَ الحبُ مفتوُحُ
✍ / إبراهيم الأسد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب