أرأيت طائرةً
قد ارْتطمت بنسرٍ في الفضا ؟
وتكالبت من حولها
كل الغيومْ ،،
والليل حاصرها
وكف عيونها
كي لا ترى في الجو
أثار الطريقْ،!؟
كثرت مطبات
الرياحْ ،،
وتناثرت
في دربها بعض النجومْ
،،
تلك الأماني -والطموحْ -،،
قد أقلعت
وتوكلي طيارها الآليُّ
حتى نلتقى
مادام في الأعماق روحْ
Ghilani.✍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب