ها انا..
لا زلت هنا..
اقاسم الحياة لقمتها..
اضحك وسط حزني..
واحزن في قمة الافراح..
نظرت للدنيا من زاويةً اخرئ..
ظللت ماهيتي..
وادركت مؤخراً انني لست سوئ ظل يختفي في العتمه..
وقطره ماء وسط نهر..
ورغم هذا..
لا زلت احب الحياة..
وانتظر ذلك اليوم الذي يبتسم لي..
ويتمتم: ها قد اتيت..
هل ياترى سياتي؟؟..!
ام ساظل علئ ابواب الانتظار..
انتظر من لن ياتي..
هل ياترئ..
سيفاجئني؟..
ليهيم في رؤيه ملامحي وهي تتفأجا..
ليسقط على ركبتيه.. معتذراً عن تاخره..
ويقول ياليتني..
اتيت باكراً .
✍/هنادي احمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب