الأربعاء، 1 يوليو 2020

مسابقة (لأني كاتبة) كفاك بقلم حنين عبد الكريم

#مسابقة لأني كاتبة ✨
#كفاكَ.
#حنين عبد الكريم المنتصر.

أغمِض عيناكَ عزيزي ودعنّا نتعانق بين السطور
ولتكُن تلك النصوص شهوداً جِهارا .
تعال لنُقيد تلك المسافات،ونجعل تلك الساعات تُوقف عقاربها على ثواني لِقائنا
عندما س التقيك س أعفو عن كل العالمين ،س أعذرُ الغائبين 
لقد اكتفيت بك عن الاجمعين .
أيها الغائب البعيد هّلا أيقنت ما عملتةُ طيوفك!!
كم قيدني ذاك الصوت الحاد وجعلني صماء لا تسمع أحد سواه؛
"أشباهك الأربعين ما هم إلا كذبة
اختلقها قلبي ".لأنك كل مايرى من وجوه.
دعني الآن أتذكر وأرسمُ حدود ملامحك واغوصُ ببحراً عميق لانهاية لبدايتة
تلك الغارئتان السودادتان ك شعرك ك سواد حظي ب غيابك ف سواد في سواد في سواد.!
هل اتدلئ ل تكون إبتسامتك فاتنتي وحروفك قاتلتي ونظراتك سهامً ك كلمات قيسً ل ليلى,
كنت أرى فيك وعودا للسلام كنت أنظر إليك بعمق حتى بدا للجميع إني مؤمن يصلي بخشوع,
كل هذا وماهي إلا سبعُ دقائقَ وأربعون من الثواني من لقاء كان معقوداً ل أكون مملكوة لك.

والآن ماذآ ؟!
أي تعويذة سحر ألقاها علينا مجرموا الحب؟
أي تعويذة شرّ ألقاها علينا الكائدؤن على قلبينا؟
أين انت يا من كنت تحمل الكون على كتِفاكَ ل أكون بخير ؟!
أين أنت يا من كُنت تسأل هل ضحكتِ ام بكيتِ؟
ذهبت بعيداً وجعلك هذا البُعد بعيدا حقا;
فلا صوتً سمعتُه ولا ظلاً رأيتُه ولا حتئ حرفً قرأتُه ..
أيُعقل!!! هل رحلت فعلآ ؟
في نهايه كل يوم ادعوا الله أن أستيقظ من هذا الكابوس الذي جعلتني للان أظنه حلمً وسينتهي,
فهل لقلبي التائه أن يقابل قلبك لتصفعهُ بقوه وتجعله يرى الحقيقه التي رآها الجميع سواه !.
:إن داخلي يحترق, روحي تتهاوى ببطء دون أن أقدر على فعل شي, عيناي تزدادُ انتكاساً وتعمُقا حتى صارت ك اخدودِاً ل حارقاتٍ عابرة,تحولت تلك الملامحُ التي كانت تُشبة وردة الياسمين إلى ملامح عجوزآ بعمر الثمانين,لم أعد اكترث لشي ;
لستُ بخير أبداً وكل هذا يجري وأنت تعلم .
أي عدمِآ جعلتة عنوان لقلبك ,وأي مقبرة دفنت بها كل تلك الوعود, ومن أي متجرً ارتديت ملامحك القاسية هذة, وبأي مقبرة دفنت كل ذاك الشوق, ولأي عابرٍ بعت تلك الابتسامة التي لم أنساها حتى الآن .
صدقني أنا لااخوض الآن حربآ معك لتفهم أين مكانتي:
أنا افُارقكَ ب الحُسنى لتفهم كم كُنت احمقآ حينما اضعتني ;.
أنا أخُبرك الآن إني من بداية رحلتي معك ب سفينهً حبِك رايت الثُقب لكني مضيتُ معك ظنا مني أن الحب يصنع المعجزات .!
أن قرأت كل ما قد كتبت :"ف صدقني سيكون سهلا لو استطعت أن أشرح "لكن لا أستطيع, لا يمكنني وضعة, في نصٍ ,أو إقتباس ,
أنه مجرد شعور !؟
ف كم هو مؤلم ي عزيزي أن يتركك ذاك الذي تمسكت به بجميع أصابعك ذاك الشخص نفسه الذي بتر كل اصابعك.
"ف كفاك عبث بشعوري أيها الغائب".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *