السبت، 5 سبتمبر 2020

مشاركة بقلم عبد العزيز العنتري

إلى من يستورد عدسات العيون لغرض التجميل للبنات ,,,كم نكرر ونكرر ونحذر من خطورة العدسات الزرقاء وذات الألوان المختلفة وهي في حقيقة الأمر دمار للعيون الم يكفكن بنات اصالتنا أن الأصل قاعدة في كل شي ومن استغنى بها كفته من خراب النظر الله خلق أحسن كل شيء
فلما التبديل بنعمة الله لتتحول إلى نقمة ووبال عمى,,
أيتها البنات ناشدتكن الله كن من المحافظات على جمال كن الطبيعي
اجعلن من جمالكن الطبيعى ما يكفي لا تخربن عيونكن بالبهرج الخداع,,
إناشد كل أب ,وأم ,وأسرة,ومجتمع
ودولة, ومسؤل,وتاجر,,,
حرام عليكم صامتون حول هذا العمل المشين إنصحوا بناتكم
ياأئمة المساجد ودور الإعلام,,
والمدارس,, والجامعات,,
إنشروا الوعي
انتبهواونبهوافي بيوتكم من هذه البدع السيئة
أيها التاجر الذي يبتاع مثل هكذا سلعة وهو يعلم علم اليقين أن العدسات سامة تذوب من حر الشمس فتخرب نور الله الاتختشي وتحول تجارتك إلى ما فيه النفع العام.
هي لاتقل أهمية عن المجانين الذين يطلقون الألعاب النارية للهواء فيعود على رؤوس الساكنين,,
متى يستيقظ هؤلاء الناس وتصل لهم المعرفة والحد من هذه الفوضى
الناس بحاجة إلى حماية نفوسهم من نفوسهم الغرارة المكارة,
هذا واجب على كل ولى أمر من أصغر أسرة في المجتمع إلى أكبر مسؤول في الدولة.
لقد سمعت الكثير ممن فقدن نظرهن بسبب الدلع الزائد عن حدهوعدم الوعى.

اذهبو ا مستشفيات العيون ستجدون الكثير من البنات فقدت بصرهن من هذا اللأصق اللهم إني بلغت اللهم فشهد.

أ.عبدالعزيز العنتري.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *