لصـوص الــــحيــاه🤍
بــقلمـ : سـمـيه مـحمـدمـآرشـ آحمـد
الجزء الخامس
إياد : أمي أمي ماذا كانت تريد أم طلال منك ؟ أم أنها زيارة عادية ،هل تكلمتِ عني ،هيا هيا أمي أخبريني
الأم: اهدأ اهدأ لمَ كل هذه العجلة،سأخبركم جميعاً ،إيمان إجلسي ،كل مافي الامر أن إحدى ﭐمنياتك ستتحقق
،أم طلال ،تريدك لابنها ، ها ماذا قلتِ ،وجهك محمر خجلتِ هيا هيا أخبريني
إياد: ﭐﭐﭐختي كم أنا سعيد لأجلك ،ماأحلاهما تلك الوجنتين، تشع خجلاً وأحمراراً ،هيا تكلمي
إيمان: سَأكلم أبي ،وأذا وافق على بركة الله ،إلى الآن ياﭐمي لم أصدق ما قلتي ،
آه يالله ،أشكرك حق الشكر وأحمدك حق الحمد ،قلبي سيطير فرحاً
الأم: تستحقين بنيتي ،وأكثر من ذلك ، الأن الأهم إختبارتك لا تزيدي في التفكير ،وبعدها الله سيسهل أمورنا كلها
إيمان: لاتقلقي ، مستعدة بإذن الله سأحصل على أعلى الدرجات
إياد : عقبى لي هههههههههاي ، ألم تتكلمي عني أمي
الأم: لا، خليها مرة ﭐخرى ، أختك وبعدها أنت
بارك لها الجميع ،وأحتضنت أمها ثم أخوتها وأختتمت بإياد في فرح وسعادة .
تمر
الأيام وانتهت إيمان من اختباراتها بسلام ،
وتأتي إختبارت الثانوية العامة لإياد وطلال،كلٌ سيجني ثمرة جهده ،وهي الفاصلة لتحقيق الأهداف والأحلام لاتكاسل ولااستهانة ،نحو القمة نمضي،وسنقف شامخين عندما نرى أحلامنا وأقعاً نلمسه بإذن الله،
تأتي الإختبارات واحد تلو الأخر، وفي أخر يوم من الإختبارات يحدث مالم يكن بالحسبان
…….
يتبع🤍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب