عثرات مُهَنجَّنَةْ.
كم موطناً أبكى بَنيهِ. رحيلهُ
أيعيش في قلب الصواب عَليلهُ؟
أودت حروف الجر باللُغة التي
كانت وما زالت تُشاكس ليلهُ
وبأعيُنِ انكَدَرَت نجوم سمائهِ
عَثرات خَيلٍ صَدّ عَنهُ صَهيلهُ
تهجينهم نهر الفرات ودجلة
أثنى الوفاق بما تَعَرَّقَ نيلهُ
ياقُدس من أي الجراح نزفها؟
ما ضاق بي صَدّرِ وأنت نزيلهُ
.
.
.
گـلمات الشاعر
محمدصالح محمد
أبوظافرالبكالي
2021 /1/20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب