قدر بلا ميعاد…
سأقصص رؤياي ، على كافل الروح العليل ٌ ، علــهُّ يجد حلٍ ، يأوي قلبٌ أسير الفؤاد محروم الزاد يكوي الروح متأثرٍ بجروح غليظةٍ ، تمش بلا إستحياء
وتمزق تدريجيا دون تكلفه ،وتنشر الوجع
كما ينتشر السمٌ بالجسد .يغلبني البوحُ دائما فأمض
مكسور االجناح ،وكأن
ليس لي قدر.!
مرحباً……
إلهــــــــي… سأحدثك وأعلم بأنك لايعجزك شيئاً ،ما لٱ في أرضك ولا في جبورت عليانك، إلهي لم لا أعيش كصديقاتي ،لم دائما أشعر بالتيه بجنون هذا الليلة الباردة ، هل أنا سيئ جداً… لكنِ لم أغضب أمي قط بعد إن حاربت من. أجلي لم أعص والدي رغمٌ بشاعه تعامله .فكنت إبنه تعتز بتواجدها بالأرض ،إلهي… .
هل تتذكر حينما كنت أتضور جوع كنت أحدثك ، حينما عانيت وعجزت وتوفقت ساقيي عن الحركة حدثتك أنت، قبل أمي ، هل مازلت تذكر حينما كنت تشعرني بالطمأنينة، وأنا بقمة أرقي ...
مازلت أذكر حينما كان يذبل قلبي،وكنت تهمس لي بلطف سيمرُّالذي أزهق روحك ، وكان هناك رائحة تهديني
فيض من وحي الآمان ..قوتي وظلالي ونهجي ومصدر شعوري بالنجاةٌ، أنت…..
أنت من كنت أؤمن بأن قدري مرتبط بأقدارك كُلها ..
أيا إلهي……
هلَّ رفعت روحِ، إليك
حباً في لله ..ذبلت
حتئ تيقنت بأن ليس لي بقااء بالأرض…
لاأريد أن أشهد الحياة الآخرى… لطفاً عزةٌ
لطفاً ، تقديسٌ، لطفاً
خذني إليكَ… ..
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب