ماذا جرى؟
هل حُبّك صار دائي والدواء؟
وزادي وشرقي والهوى
أيام وأيام
يزداد حبك
فيزداد فيَّ الأرتواء
وأعشق ابتسامتك
الممتلئة باللمى
ونقاء قلبك
كنقاء النهر بالجدولِ
وهمسك يداعب مسمعي
كما يداعب النحل بالزهرتِ
وحرفً تنسج كلماتها
كما ينسج العشق شجنا
آه لوتعلم...
كم أهيم في حبك
وأعشق كل شيء فيك
حتى كلماتي تعشقك
وأشواقي تتسابق إليك
لتركع بين يديك
لتحيا لأجلك
وترجو قربك
إذا دعني أهمس في مسمعك
أحبك ك حب زليخة ليوسفَ
فأن غبت
فإنك إلى القلب مرجعك
إذا ً أنظر لأشواقي
لتعلم مافي أعماقي
كم أنا أهواك
وأرجو رضاك
ياسيدي..
قُل تكلَّم
فكم قلبي بعشقك قدتألم
فأنت عشقي والغرام
وأنت جنوني والهيام
آه فكم أشتاق قلبي إليك
وكم حلمت بلمس يديك
والنظر لعينيك
دعني أقول لك
أتنفس هواك
ولا أعشق سواك
#رقية أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب