أنا ما طلبتُ يدَ الفتاة لأنها
مِن هاشمٍ أو أنها أُمَويَّهْ
أصل الفتاة سلوكها وعفافها
وأنا طلبتُ النسخةَ الأصليَّهْ
ما لي وللحسناءِ دون تَدَيُّنٍ
لو أنها في الحُسن كالحوريَّهْ
من يوم مولدها السلام لها إلى
يوم الممات ويوم تُبعثُ حَيَّهْ
جمال الجماعي
❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب