هذا القصيدة كتبتها عن الاوضاع بالوطن. وبالاخص على الحوادث والتطقعات الذي تحصل في خط. الوديع
🚑خط. الوديعة 🚑
اة. ماذا اقول ياعين نفسي وجيعة
والهواجس تناجيني بلحضة. وفي ساع
اشتكي واالهموم زادت والاحزان رفيعة
والاسى هزني. والعقل حاير و. ملتاع
ثورة اجراح. طافت. بينا. بالخديعة
والوطن. صار متقسم بها اشكال وانواع
والضمير. مات. والاحساس,غاب والشريعة
في سياق الحدث والصوت في كل مذياع
عبر الاقمار والاحداث دارت سريعة
والمعناء بقولة صاح من هم الاوضاع
واقع الحال مزري. والخبر كيف اذيعة
بعدما كل شي. في خطوتي بالوطن. ضاع
مات حلمي والاحزان والمعاناه مريعه
والوطن. هدني جرحة ومزقني. ارباع
كل واحد. من القادة ينادي. نطيعة
ليت. واللة وحدمنهم سمعني وحد طاع
يوم.تالمت. والخاين. لجرحي. يشيعة
والتحق في صفوف الحلف ونزوات الاطماع
باعني. بارخص الاثمان
وشر. المنيعة
ماقطع. فية ولا اتوراى. بذلة. . والاخضاع
كم. وكم. والعيون تبكي والانفس.صريعة
والمعالم. تدين حكم الولاية ومن. باع
والعصابة عملها. بالطريق من تبيعة
والحكاية. على درب السفر امرها شاع
الفناء زاد. واتمثل بخط الوديعة
واحتوى الجرح واتعمق بقلبي والاضلاع
الحوادث. بها زادت. والاجراح فضيعة
والطريق. اصبحت. للمجرمين والتقطاع
لا حكومة. ولادولة. وهذا. الفجيعة
ارتسم. بالعيون اجرامها والتصناع
اح. والفين اح. ياموطني. والصنيعة
لي توارت علينا بالمأسي والاوجاع
والحكومة تراوغ تحت سقف الذريعة
واين الاحساس في هادي ومحسن. ومناع
اصبحو كالوحوش في وسط غابة. منيعة
والمواطن.يصيح. همة وهم. مثل. الاسباع
حبهم للطمع زاد. والنفوس القنيعة
اصبحت. نادرة في حقل مارب وبالقاع
والمسافر ضحية. صار. بخط. الوديعة
والامان بالطريق غاب والحماية بالاقطاع
عاجزين فاشلين. واعمالهم بالطبيعة
ارتسم. لونها السافل وبافعال الاتباع
هكذا دولة الدنبوع. وثورة. ربيعة
لعنبوة كيف مات حسة وكيف.بالولا انصاع
🖊فوازشوباص🇾🇪🇾🇪
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب