أطالب بوجودك🦋
طلبت وجودك فلم استطع
فاكتفيت بالتمني
فهل هذا يُرضي نفسي!!!
لم يعد لدي سوى أن أُغمض
عيني
وأراك بين ضباب الأمنيات
واصبحتُ أُمنّي نفسي برؤيتك
خلف أجفاني
أحاول رسم ملامحك في خيالي
وأصل إلى مافيه رضى نفسي
ولكن هذا لايكفيني!!!!
فإني أخاف وجودك في حياتي
أخاف أن تُغلق عليّ باب ذكرياتِ
أخاف أن تقتل حبكَ في قلبي
وأُحرم من وجودك حتى بالتمني ،
🌷🌷زهرة التوليب🌷🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب