مجاراة شعرية بين الشاعر عبدالفتاح الراعي والشاعر نوح المقدم

قال الفتى البداع حن القلب حن
واصــــدر تناهيد المواجع والأنين

من واقع ٍ(ن) فيه البلاوي والفتن
صارت بتتكاثر معه في كل حين

كالكذب والتظليل وانـــواع المهن
وانتشار. السوء. والفعل  المشين

والسرق ذي قـد صار ذا الايام فن
عند البشر افعااال تنكس للجبين

يااهل القرار التام والقــول الحسن
اين الفعايل ذي لـها الصـــماء تلين

الى متى هذا التراااااخي والوهن
ولا اي حـــــين با تضلـــــــو ساكتين

في محكم التنزيل جائت والسنن
تقــطع يد السارق فكـــونو فاعلين

هاذي بلاوي جااااااتنا هذي محن
فلا تكونو عن قــــــول ربي غافلين

إذ لم نطبق مااااا حـــوى القرآن لن
نفلح ولن نحضى بها دنيـــــا ودين

والختم  اصــلي  عالنبي  المؤتمن
محـمد  المختار  و الهادي. الأمين

✍كلمات الشاعر القاصف الحربي عبد الفتاح الراعي

يامرحبا حيا بشاعر قد وزن @
حرف القوافي دي من الحكمه اكتسين@

ماحن رعده والمطر بالغيث شن@

وما لمع برقه وسيله والبوادي يسفحين@

من عند ابو سام مرحبا مليون طن @
من بحر هاجوسي وحرفي والقوافي رحبين@

بالي سمع قلبه تحنحن من ضلوعه والبدن @

ومالقي له حل حتى لالقي يلقي كمين @

ياصاحبي في الصبر حكمه باتلاقي حسن ظن @

ومن علا. مبدى تحرر من غوا ابليس اللعين @

والصمت ذي يكشف حقايق كل سارق لارطن@
والفخر ذي واثق بنفسه مايهمه لو يجين@

كل المصايب ما تجي له لو عجنها. من عجن@

ومن حفر حفره لغيره وسطها يبقى دفين @

هذا القرار يامن سئل بااقولها لك باالعلن.@

واذا حدث بعض اختلافات لاتكونو ناسيين @

ان الزمان دوار والي كان عسل يرجع لبن @

واليوم ماهوشي كاامس والسنين مايرجعين@

والختم صلينا علا احمد من شرع دينه وسن @

مليون بااصلي علا من كان ختام المرسلين @

✍ابو سام نوح المقدم