ليتك تعلم
أخبرها بصوت خافت
أين كنت ؟؟!!
قد أشتقت لك كثيراً
فتبسمت لقوله وفرحت
وقالت في أعماقها
ليتك تعلم أني أشتاق لك
في كل رمشة عين وأخرى
وأني بيني وبين نفسي
أحدثها عنك دوما متلهفة
كيف هو الأن ؟
وماذا يفعل؟
هل هو ينتظرني؟
هل هو مشتاق لي؟
أظنه رش من عطري
الذي يُحبه
لكي يخلق روحي أمامه،
آهِ لو تعلم كم أني وأني!!
وإني بدونك لاأحب شيئاً
ولا أستهواه،
فهل تعلم يامن أنت روحي
كم أن روحي تهوااااااااك؟
🌷🌷زهرة التوليب🌷🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب