مٌنَ انَتْـــ?
انَا لُااحُبّ الُحُدِيَثُ ْعنَ نَفَسِيَ
لُانَُه وَاثُيَقًُه بّنَفَسِيَ وَتْصّرَفَاتْيَ
وَاْفَْعالُيَ وَاقًوَلُيَ َ
وَلُانَيَ ذَاتْ قًلُبّاً طِيَبّ وَذَاتْ اٌخلُاقً حُسِنَُه
و ذَاتْ َالُرَوَحُ الُطِيَبُّه، وَالُاٌخلُاقً الُْعالُيَُه، وَالُابّتْسِامٌُه الُمٌتْوَضُْعُه،
وَ
انَا لُااحُبّ انَ اتْكِبّرَ ْعلُئ احُد وَاحُبّ ِانَ اتْوَضُْع لُصّغًيَرَ وَالُكِبّيَرَ
لُانَُهُ:
مٌايتْوَضُــّْع الُا الُــيَ وَاثُـــقً مـــ نَـفَسُُِهٌ
وَمٌايَتْكِبّرَ الُا الُيَ ْعـــارَفَ بـنَقًصــُّه.
ذَكِــــرَئ ابّوَ رَاسِ🍃
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب