وفي مقيل جميل يستعد فيه الزائر الى تلك الحديقة ذات اسمها لاند الرفاهية يعود بعد الزوال حيث صدام الازدحام ليعبر منه صوب الإنشاءات المعمارية فيبيت بكل راحة بين الأهل والإخوان وسرعان ما تنقضي تلك الليلة لتشرق شمس الضحى الساطعة من نافذة حلقة الخضرة وبستان الفواكه ليداعب بعدها أمواج البحر الهادئة ذات صباح ..
مروان الشرعبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب