النُصح
كثيراً ما تحدث الهفوات من أحدهم و أيضاً منا، تحدث دون قصد او بقصد.
الكثير منا يواجهه هذه الأخطاء أو الهفوات بطريقة لا تليق بمقام النُصح، كالإستهزاء أو الاستنقاص من الشخص المُخطئ.
الطريقة الأفضل للنُصح هي تلك الطريقة التي تجعل المُخطئ يستشعر خطأة ، بهذه الطريقة سيبتعد المخطئ عن تكرار الخطاء.
يا صديقي *الحكمة من النُصح ليست الإستهزاء او إثبات أن الشخص المخطئ سيء ، بل الحكمة منه ضمان عدم تكرار الخطأ*
..
..
..
✍🏻 شهاب قاسم المليكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب