🦋من كان لي يوما حبيب 🦋
يقول أنه مترفق بي
وأنه تحمل من أجلي الكثير
وقد كان بالأمس لايطيق
رؤيتي مع أحد غريب
وأصبح الأن أمري لايعنيه
وقد كان الغيور
فلما هذا البرود؟؟
وهو من كان شوقه بلا حدود
فأين أنت يامن أنا منك
ويامن أنت قطعة مني
ويامن أنت الشوق والحنين
وأين ما أخفته السنين
هل كل هذا كان تمثيل
أم أنتقام لجرح قديم
قد أفتقدك إذا تركتك
ولكن هذا هو الحل الوحيد
قد كنت بالأمس مترفق بي
كما ادعيت
وأنت من تحتاج الأن لمن
يترفق بك
فما هو مصيرك بين المصير
وكيف سيمسي يومك
وأنت مدفونا في مقبرة
الأيام ،
🌷🌷زهرة التوليب🌷🌷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب