الأربعاء، 22 أبريل 2020

احتواء بقلم ام ريم

احتواء

عندما اراك حزينا .
وعندما لا اراك تحادثني
اشعر انك تعيش حزنك
والمك
وتعبك

أريد أن أحتويك؛
فأنت لا تبدو بخير..
وكلما ساء حالك؛
يسوء حالي،
وتهزمني أحزانك.
أريد أن أقتل مشاعرك الحزينة التي تكدّر صفوك وتبكيني وتحرمك نومك وتُسهرني.
لم أظن يومًا أني قد أتمنى سعادةَ أحدهم لأسعد؛ لكنك جعلتني أتمنى ذلك.

اتمني لك السعاده لاسعد
وان تكون بخير لاكون بخير

. فلم أحب أحدًا كما أحبك، ولم أبكِ من حزن أحدٍ كما بكيت معك
، لم أعش سوى شعوري طوال عمري؛ لكنك أتيت وأشعرتني بك،
بفرحك.
بحزنك.
بغيابك.
بحضورك.
نعم انت فلا تسآل كيف

لعلي لا اجد الجواب

فساقف متبلده اما م سؤلك
لانك انت السؤال والجواب .

وصدّقني ليس هناك حبًا أعمق من أن أشعُر عنك،
وشعرت

أريد أن أحتويك، وهاكَ كتفي كلما حزنت..
أطلق لي عنانك ودعني أواسيك،
وإن عجزت دعنا نبكي معًا.. فلستَ وحدك عاجزًا،
فكلّنا أمام أحزاننا عاجزون.”

اتفهم ماذا يعني كل هذا

انا لم افهمه الامعك
انه حبك الذي يتجلي في اعماقي
فكيف لي ان لا احبك وانت
كل من سكن اعماقي

ام ريم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *