شيبت من قبل المشيب
هل هو قدرنا والنصيب
هذه الحياة واهوالها
على بلادي كم بكيت
أعوام سبعه ماسليت
فيها المواجع قد لقيت
والحزن في ترحالها
جرحي عليها قد نزف
والدمع من عيني ذرف
و المشكلة ياللاسف
ماعاد شفت ابطالها
لكن قسم ماخونها
كلا ولا اعشق دونها
ارضي ونا مجنونها
مهما. تكدر حالها
حبيتها رغم الفتن
في السر أيضاً والعلن
هذه اليمن هذه اليمن
العمر يرخص لاجلها
هي طب روحي والدوا
هي ظاهري والمحتوى
ونبض قلبي والهوى
هي لي مثل مانا لها
✍️النقيب محمد ردمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب