الله يادنيا المصالح والخداع
وكل من فيها برزقه ما قنع
حتى حبيبي قد لبس الفين قناع
وفوق طعناته بظهري ما شبع
بعد المحبه قد بداء بالانقطاع
ماقال لي ايش السبب ايش ذي وقع
ما كنت اضن ان الخيانه فيه طباع
وكنت انا مغرم بحبه مندفع
تاه الأسد في وسط وادي من ضباع
وهو الذي قد كان دايم مرتفع
مهما حصل مهما جرى نبقى سباع
والسبع ما خاف الثعالب لو رجع
فالسهم لااتراجع بداء بالاندفاع
مافاح شم العود الا لاولع
#شاعر_الأحزان
أنس القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب