(ومضة )
لـ عبد الرحمن جانم
يحزنني كثيراً أن أقف عاجزاً حينما أرى روائعك التي تسحرني أمام عيني فلا أستطيع أن أقول رأيي وأعقّب مصادقاً أو مصحّحا على مسحراتك
فأنت من جعلني عاجزاً بحكمك الجائر عليّ
فما كان قد زعّلك منّي يحتوي لغزاً وحلّه كان (فكّ الحظر أرجوك)
والآن أقول لك : ( فكّ قيدي أرجوك )
لا أريدك أن تظنّ أنّني أريدك حسب ما تظنّ
فجلّ ما أريده هو صنع نفسي فأنا حينما أجاريك أصنع نفسي فأرجوك أن لا تمنعني من صناعة نفسي ......
لـ عبد الرحمن جانم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب