تسألني صباحًا
كيف أنت اليوم؟
بعد ليلة وجع طويلة!
قلت:
مثل الأمس لم يتغير شيء
أحب كوني أحد ذرات هذا الحظ العظيم
الذي جعلني أعيش الحياة يومًا آخر
قالت:
وهل تؤمن بالحظ؟
قلت:
بكل تأكيد وإلا كيف ستفسرين بأنك الوحيدة التي أحببتها من بين ملايين كثيرة من النساء .
صباحك وصباحكم جميعًا سلام وأمآن.
*ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ*
*#سمير_البارع*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب