بلادي
بلادي بحُبّكِ يَنْسَابُ شِعْري
لمــجدٍ تليدٍ أتيتُ بفكري
فمن ذا سواك سما في سمانا
أيا راية ( باعتزازٍ وفَخْرِ )
أطعتُ الحَنيْنَ عُصوراً خوالي
ليبدأ نـور الأماني بفخري
بمجد الجدود نَسَجْتُ. البَيَانَ
وأعليتُ قَصْرَالحضارةِ قَصْري
وأبقيتُ نَقْشَ الصخورِ شُهُوْدَاً
وابقيتُ عِشْقَ السّعِيْدَةِ ذِكْرِي
اخط العروض بفتوى يراعي
واروي سطور الأماني بِحِبْري
فإنْ ينكروني فحسبِيَ أنّي
وهبتُ السعيدةَ روحي وعُمْرِي
#محمدحمود_الغيثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب