الخميس، 31 أكتوبر 2019

في معترك الحياة بقلم الشاعر يحيى صالح العفيري

لا شيء سيعينك على تحمل الألم ،
سوى دمعتين على سجادة الصلاة ،
فالله لا يرد عبداً دعاه.




ضيافة الجرح ليست كضيافة الضيف ، فالضيف يأخذ وقتاً ويذهب ، أما الجرح فيأخذ عمرا بأكمله.



ستعبث الأيادي الماكرة بمستقبلك وتحاول أن تقتل طموحك وتأخذ وقتك ،
لكن كن قوياً وأستجمع ذاتك
وأبدا كل يوم بجدية أكثر،
فعندها ستعرف إن خصمك منكسر.





الأمل يقود الإنسان إلى حيث يريد ،
واليأس يحبط الإنسان اما يريد،
فعليكم بالتفائل فإنه شعاع ينسج السعادة ، ويقود المرء إلى هدفه ،
وإياكم ومثبطات الأمل ، فهي تقتل هرمون الطموح وتفرز هرمون الفقدان والضجر.
أسعد الله مسائكم بالخير.


في معترك الحياة ستتعلم الدروس ،
وعند الألم ستتعلم الصبر،
وكل شيء سيمضي ،
ولكن أثره سينبئك بوقوعه.





ومذهب الغرور هو المذهب الصالح لأصحاب النفوس الغير أنسانية ، وأصحاب الصنيع للسلوك المحتقر ، فهم من أبناء الرعيل الأول للفراعنه الذين أولوا هذا المذهب أهتماما حتى نصبوا لهم من البشر ألهة.
.✍🏻/ يحيى صالح العفيري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *