هراء..
متى يتطوع الحنين بفتح ستائر الغياب التي مازلت مسدلة على نوافذ قلبي،
تصاحبني طقوس متمردة لاتحفظ الرييع ولاتؤمن بسقوط الشتاء...
أرغب بوضع فاصلة مابين الغصة والتنهيدة كلما اشتقت الحياة ولكن يبدوا أن الحبر قد نضب من قلم القدر ...
عفوا..حين أغمضت عيني كتبت،ونسيت أن البرزخ يعيشني منذ زمن.....
سهام الباري
رقة احساس
معا نسمو#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب